تقديم أمثلة ناجحة لتعزيز ثقته: يمكن تذكيره بالمواقف التي اتخذ فيها قرارات صحيحة سابقًا، مما يجعله يدرك أنه قادر على اتخاذ خيارات جيدة بنفسه.
التخطيط والتنظيم: لا يعمل بطريقة عشوائية، بل يضع خططًا واضحة ويحدد أولوياته لتحقيق أقصى استفادة من وقته وجهده.
ويبالغ في تجريح مشاعر الآخرين، وهو دائم الإساءة إليهم، ولا يعطيهم أيّة فرصة للدفاع أو الرد أو التبرير.
تجنب الضغط عليه لاتخاذ قرارات سريعة: الضغط عليه قد يزيد من توتره ويجعله أكثر ترددًا. من الأفضل منحه بعض الوقت للتفكير مع توجيهه بلطف نحو اتخاذ القرار المناسب.
إنّك عندما تبني علاقتك مع الشخص الإمعة أو الشخص المُتردد، فإنّك بذلك لا تقوي شكبة عملك بالنالس الموثوقين فحسب، ولكنّك ستسعد أيضًا بالحصول على مكافأة دائمة لنفسك.
الاستقلالية في التفكير: لا يتأثر بسهولة بآراء الآخرين، بل يعتمد على منطقه الخاص في تحديد قناعاته.
احترام مساحته الشخصية: من أهم الأمور التي يجب مراعاتها عند التعامل معه هو منحه المساحة التي يحتاجها دون الضغط عليه للحديث أو المشاركة. عندما يشعر بالراحة، سيبدأ في الانفتاح تدريجيًا.
التقلب في المواقف والآراء: يتغير رأيه بسهولة بناءً على آراء الآخرين أو المواقف الجديدة، مما يجعله يبدو غير حاسم في تصرفاته.
كلمات التحفيز والتأكيد على قدراته قد تساعده على الشعور بالثقة عند اتخاذ القرارات.
على عكس ما يتوارد إلى نور الذهن عند الحديث عن الشخصيات التي يصعب التعامل معها، يأتي الرجل الممثل أو عاشق الدراما في مقدمة اللآئحة، فهو يبدو من بعيد محبباً وعاشق للحياة وللحفلات ويترك تأثيراً طيباً لدى الأشخاص الذين يرونه للمرة الأولى وقد ترغب المرأة في الإرتباط به للطفه وجاذبيته، إلا أنه في الواقع شخصية سطحية للغاية ولا يمكنه الإرتباط الامارات بعلاقة طويلة الأمد ومشاعره غير مستقرة.
وفي نهاية الكتاب سنضع عنوانًا لما يجب عليك عمله، عندما تعجز عن احتمال ذلك، وربما تكون قد عرفت نفسك من خلال وصفات ذوي المشاكل من الناس.
يهتم الأناني باستعراض ذاتهِ، يجد متعة كبيرة في استعراض ماضيهِ، وينتظر من الغير أن يُمجدوا ماضيهِ وحاضره، ويعمل الأناني وحيدًا لا يقدر أن يكون ضمن فريق عمل، ليعمل مع الجماعة، فهو وحدهُ كما يرى فريق متكامل.
إنّ الشخص السلبي الرافض، مثله مثل شخص مُخادع مائع السلوك، يُحارب دائمًا، معاركه عميقة لا طائل تحتها، ولا أمل له بكسبها، إنّها معركة يائسة، حقًا إنّه شخصيّة لا تُطاق.
قد تؤثر عليه كلمات بسيطة أو تصرفات غير مقصودة، مما يجعله عرضة للشعور بالحزن أو الإحباط بسرعة.